كحاب عراقيلت
في هذا الفيديو نيك جامد في الحافلة و يبدأ عندما كانت تخبر ميمي صديقاتها لماذا اعتقلتها الشرطة قالت لهم لقد كنت في الحافلة و كانت فارغة كنت الراكبة الوحيدة عندما صعد رجل اسود مثير جدا كان يجلس ورائي و كنت في كل مرة ادير نفسي لاراها لقد اعجبت به كثيرا و كنت احس بجاذبيته تجذبني و لاكني كنت خجلة ان اعمل الحركة الاولى و بعدها بلحظات شعرت به يقف امامي بدأنا ننظر الى بعض و كأننا نخاطب بعض و كان يعلم ما اريد و هو كان ساخن ايضا … فتحت سلسلة سرواله و اخرجت زبه الاسود اوه كان طويلا جدا جدا و ضخم اممم امسكته بيدها و اعطت اسخن مساج زب بعدها ادخلته الى فمها و بدأت ترضعه و هو يدخله و يخرجه من فمها حتى يسمع صوت مصها له … بعدها وقفت ووضعت و رفع تنورتها ثم انزل ملابسها الدخلية كانت مبللة بالكامل نزل على رجليه من تحتها و بدأ يرضعها و يمصها و ينيكها بلسانه الطويل جدا و يدعك به شفراتها اوه كان خبيرا في الكس و الطيز ااااه اامممم بعدها رفع رجلها اكثر و ادخله زبه الاسود في كسها الوردي و نيكها بقوة كان يدخل زبه الى اعماق كسها و يعطيها احلى نيك عاشتها في حياتها اااه ااااه اااه احب زيك الاسود اااه اااااااااه ااه اااه و بعد مدة اخرج زبه و جلس على الكراسي الخلفية ثم جاءت و صعدت فوقه ثم امسك بمؤخرتها البيضاء و عصرها حتى فارقها ثم جلست على زبه بطيزها حتى دخل الى اعماقها و بدات تقفز عليه و بزازها تقفز معها كانت بيضاته الساخنتين تتخبط معها ااااااااه اياااي اه ااااه اااه اااه اه و بعد ان نيكها بعدة وضعيات كانت تجلس الان على الارض امامه و هو يدعك زبه و تتنظر ان ينفجر عليها و هذا ما فعله شعرت به ساخن في فمها و بلعته كاملا بالرغم ان الشرطة اعتقلتهم في اخر محطة الحافلة و لاكنها كانت افضل تجربة تحظى بها .